السلاام عليكم و رحمة الله
هذي قصة موت الاستاذ زياد الرفاعي و لكني لست متؤكدة منها
و لكني عثرت عليها في احدى المنتديات التابعة للمركز
و هي :
"إلى عشاق الفنان الكبير الراحل زياد الرفاعي رحمه الله:
كثر اللغط حول وفاة الأستاذ زياد الرفاعي, وقام الكثيرون بطرح روايات حول الحادث لا أساس لها من الصحة.
أما عن التفاصيل :
ففي يوم الجمعة 14/8/2009 وبينما كان الأستاذ زياد الرفاعي يقود سيارته بالسرعة المسموحة, صدمته سيارة إماراتية مسرعة رغم محاولةالاستاذ زياد تفاديه والهروب إلى اقصى اليمين الا ان السائق وطبعاً عن غير قصد لحق به وكان التصادم قوياً جدا لدرجه أنه لم يستطع كبح الفرامل وحصل التصادم على اقصى يمين الاستاذ زياد مما قذف به إلى التراب( وهذا ما كتب في محضر الشرطة) وكان قد تلقى إصابات خطرة في أحشائه ونقل إثر ذلك إلى المشفى بحالة إسعاف.
وخلال فترة علاجه قام أهل الأستاذ زياد بإخرج الشخص الاماراتي من الحجز لمعرفتهم انه يعاني بعض الأمراض مثل السكري والضغط لانه متقدم في السن ,ذلك بعد تعهد الامارتي والسفاره الاماراتيه بضمان حق الاستاذ زياد وعائلته. وللأسف لم يكن التعهد خطياً لكنه كان كلمة شرف صادرة عن سفارة دولة يعتبرها الجميع دولة حافظة للحقوق وحريصة على سمعتها. وما حصل بعد الوفاة أن هذا الشخص قد اختفى!
-وعند سؤالي لزوجة الاستاذ زياد رحمه الله ,هل تحدثتِ مع السفارة؟ كان جوابها نعم لقد طلبت لقاء السفير لانه -اقصد سيادة السفير- هو من أرسل مندوباً عنه الى المشفى وقام مشكوراً بعرض خدماته لصلة القرابة بينه وبين المتسبب بالحادث . ولكن للأسف لم تسطتع لقاءه ومع ذلك وضعت السفارة بصورة الموقف وإلى الآن لم يصلها اي رد . مع العلم ان الامارتي كلف شخصاً سورياً بمتابعة الموضوع , وطبعاً هذا الشخص لا يهمه ما حصل لهذه الاسرة ولا من هو الاستاذ زياد الرفاعي ولاما يشكل هذا الشخص من قيمة أولا بالنسبة لاسرته ,للاطفال الباليغين من العمر تاما 7سنين وتيم 9سنين وما معنى أن يحرموا الأب في مثل هذا العمر وأن يتركوا دون معيل و دون أب يلقون عليه تحية الصباح والمساء, يسألهم عما فعلوه في يومهم ,وينتظرون أن يأتي لهم بالهدايا (والاكلات الطيبه) . ولم يقدر هذا الشخص اقصد الوكيل السوري وحتى الامارتي قيمة الاستاذ زياد رحمه الله عند اطفال وشباب الوطن العربي من المحيط الى الخليج
الآن فإننا نحن عشاق الزهرة عامة, وعشاق الفنان الراحل زياد الرفاعي خاصة
((وأخص هنا عشاق زياد الرفاعي في الإمارات))
نطالب بتحرك رسمي لوقوف بجانب أسرة الاستاذ زياد الرفاعي رحمه الله والمطالبة بتعويضهم رغم ان أموال الدينا كلها لن تعوض تيم وتاما عن قول كلمة ( بابا ) ودخوله عليهم أخر النهار .
وليتحمل المذنب جرائر أفعاله
شاكرين كل من يتعاون معنا في دعم هذه القضية "
منقوووووووووووول
موضوع: قصة موت الاستاذ الذي لا ينسى 
الثلاثاء فبراير 02, 2010 1:23 pm
